أمّا بلديّة باقة الغربيّة، فتنكر كلّ ذلك، وتدّعي أنّ عائلة الأسير نفسها مَنْ سحبت الحجز، وألغت إقامة الأمسية في المركز الجماهيريّ؛ نتيجة ضغوطات من جهات
ليست المدينة أكثر من محطّة جديدة يئنّ فيها العمر بانتظار حافلة تقلّ السّنوات الباقية، سنوات مجهولها كمعلومها، وحاضرها كقادمها، لذا تكتفي الأيّام بصناعة نفسها باحتراف
القضية لا تنحصر بالكتابة المعنّفة، وبالتّحريض والدّفاع عن أستاذ وناشط ثقافيّ وسياسيّ، إنما تتجاوز الحالة العينية المحددة لننطلق منها وإليها لطرح تساؤلات وطروحات تساهم في